قال شيخنا أبو عمار محمد بن عبد الله با موسى، حفظه الله
في كلمة له في استراحة
في مكة المكرمة بتاريخ 25 / 8 / 1445 هـ
الزيطة والزمبليطة كلها من أجل دقيقتين
وهي عُمر من كان عُمره في الدنيا (٧٠) سنة؛ فإن السبعين سنة
يوم القيامة تساوي دقيقتين؛ لأن الدقيقة يوم القيامة تساوي (٣٥) سنة.
وبالمثال يتضح المقال:
يوم القيامة ( 50,000) سنة تقسمها ÷ على اليوم الذي هو (٢٤) ساعة
ثم تقسم ÷ الناتج على (٦٠) دقيقة؛ وهي مقدار الساعة
فيساوي = ٧٢ ، ٣٤
فالدقيقة في يوم القيامة تساوي = في الدنيا ما يقارب (٣٥) سنة.
والدقيقتان تساويان = (٧٠) سنة.
هذا هو عُمر من بلغ السبعين سنة.